أحمد داوود نودِّعُ بعد أَيَّـام سنةَ ٢٠٢٠، والتي كانت فيها الساحةُ السياسية والأمنية والعسكرية ملتهبةً، لكن الكفةَ كانت تُرَجِّحُ لصالح الجيش واللجان الشعبيّة
طه العزعزي على القدر الكبير الذي سعت فيه دول العدوان لحشد قوة عسكرية كونية تساندها في حربها ضد اليمن، إلا أنها أَيْـضاً حاولت ومنذ اليوم الأول للعدوان
إكرام المحاقري حاولت السياسَةُ الأمريكية، بواجهة خليجية، إدراجَ اسم “أنصار الله” ضمن قائمة “الإرهاب”، وهذا ما رفضه العقلُ والمنطقُ قبل أن يرفضُه الأمين العام
عـبدالله عـلي صبري تهون كل التضحيات ما دامت في سبيل الوطن ومن أجل حريته وكرامته، وصون سيادته واستقلاله، وهذا ما يجعل الآلاف من (الموظفين) متفهمين
عبدالفتاح علي البنوس لم تعلن مملكة المنشار رسميا تطبيع علاقاتها مع كيان العدو الإسرائيلي، لكنها باتت في حكم المطبعة فعليا، فكل الشواهد تؤكد ذلك، فالعلاقات